بـيـآنـآت.•´¯`®

الديني Gtr8ybiwdwk8os59no

حـيـّآڪ آللـﮧ فـِيِْ مـُنتـَدَىٍ بيـَآنـآتٍ ْ ..}}

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
يا هلا بك بين أخواتك
إن شاء الله تستمتع معـنا
وتفيد وتستفيد معـنا
وبإنتظار مشاركاتـك وإبداعاتـك
ســعداء بتـواجـدك معـنا .. وحيـاك الله
إذا كنت عضواً فتفضل بالدخول مشكوراً
إن لم تكن عضواً وترغب فى الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك ولا تنسى تفعيل عضويتك



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بـيـآنـآت.•´¯`®

الديني Gtr8ybiwdwk8os59no

حـيـّآڪ آللـﮧ فـِيِْ مـُنتـَدَىٍ بيـَآنـآتٍ ْ ..}}

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
يا هلا بك بين أخواتك
إن شاء الله تستمتع معـنا
وتفيد وتستفيد معـنا
وبإنتظار مشاركاتـك وإبداعاتـك
ســعداء بتـواجـدك معـنا .. وحيـاك الله
إذا كنت عضواً فتفضل بالدخول مشكوراً
إن لم تكن عضواً وترغب فى الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك ولا تنسى تفعيل عضويتك

بـيـآنـآت.•´¯`®

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بـيـآنـآت.•´¯`®

منتدى العلم والمعرفة والعلوم الإسلامية والحاسوب والتكنلوجيا والعلوم المختلفة والمنوعات والنقاشات والتسلية وتلبية حاجاتك المختلفة وإجابة لتساؤلاتك المتنوعة


2 مشترك

    الديني

    avatar
    عمر محمد


    ذكر
    عدد الرسائل : 8
    العمر : 31
    ś Ḿ ṩ : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">حياك المنان ورزقك أعلى الجنان بصحبة رسولنا العدنان ومشاركاتك رائعة والحمد لرب الأكوان</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 10/05/2007

    عاجل الديني

    مُساهمة من طرف عمر محمد الخميس مايو 10, 2007 7:04 pm

    من أجل الحق نضحي



    صاحب الدعوة إلى الله يؤمن إيمانا لا جدال فيه و لا شك معه ، و يعتقد اعتقادا أثبت من الرواسي و أعمق من خفايا الضمائر ، بأنه ليس هناك إلا فكرة واحدة هي التي تنقذ الدنيا المعذبة ، و ترشد الإنسانية الحائرة ، و تهدى الناس سواء السبيل ، و هي لذلك تستحق أن يضحى في سبيل إعلائها و التبشير بها و حمل الناس عليها بالأرواح و الأموال و كل رخيص و غال ، هذه الفكرة هي – الإسلام الحنيف – الذي لا عوج فيه ، و لا شر معه ، و لا ضلال لمن اتبعه ، ففكرتنا لهذا إسلامية بحتة ، على الإسلام ترتكز و منه تستمد ، و له تجاهد ، و في سبيل إعلاء كلمته تعمل ، لا تعدل بالإسلام نظاما ، و لا ترضى سواه إماما ، و لا تطع لغيره أحكاما .

    و يقول الإمام الشهيد عن التضحية " و أريد بالتضحية بذل النفس و المال و الوقت و الحياة ، و كل شيء في سبيل الغاية . و ليس في الدنيا جهاد بلا تضحية.." ، فيؤكد رضى الله عنه أن التضحية روح الجهاد و ماؤه و غذاؤه فلا دعوة بلا جهاد و لا جهاد بلا تضحية .

    و لا يمكن لفكرة أن تسود أو مبدأ أن ينتشر أو قيمة أن تعلو أو منهج أن يطبق أو نظام أن يستقر إلا برجال يؤمنون به ، و يدعون إليه بالحسنى ، و يضحون من أجله بكل ما يملكون من نفس أو مال أو جهد أو وقت مهما كلفهم ذلك من نقص في الأموال و الأنفس و الثمرات ، فيجود المؤمن بنفسه التي بين جنبيه ، و ماله الذي جمعه ، و ولده الذي أنجبه ، و زوجته التي أحبها ، بل بالدنيا كلها و ما فيها ...

    ( قل إن كان آباؤكم و أبناؤكم و إخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم و أموال اقترفتموها و تجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله و رسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره و الله لا يهدى القوم الفاسقين ) .

    و يوم ترى الإنسانية الحق ممثلا في أمة تعرفه و تحبه و تحرسه و تنشره ، و تدعو إليه ، و تضحى في سبيله ، يومها ستسلم لها الزمام و تسير خلفها طوعا ، يومها يهرب الظلم ، و ينكمش الباطل ، و يتراجع الشيطان بتضحيات الرجال التي تربوا على مائدة الرحمن ، و نهلوا من نبع محمد صلى الله عليه و سلم

    ( لكن الرسول و الذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم و أنفسهم و أولئك لهم الخيرات و أولئك هم المفلحون ) .

    و ها هو الإمام البنا يصدع بهذا بين الإخوان فيقول " لقد قام هذا الدين بجهاد أسلافكم على دعائم قوية من الإيمان بالله ، و الزهادة في متعة الحياة الفانية أو إيتاء الخلود ... و التضحية بالدم و الروح و المال في سبيل مناصرة الحق ، و حب الموت في سبيل الله ، و السير في ذلك كله على هدى القرآن الكريم . فعلى هذه الدعائم القوية أسسوا نهضتكم و أصلحوا نفوسكم و ركزوا دعوتكم و قودوا الأمة إلى الخير و الله معكم و لن يتركم أعمالكم " .

    ألا يستحق هذا الدين أن نضحي بكل ما نملك في سبيل نشره و حفظه ؟! ( اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دنياً ) ... ألا يستحق الدين الكامل و النعمة التامة أن نشكر الله عليها و نعلو إلى ذروة التضحية و نسعى للموتة الطاهرة ..( لوددت أن أقتل في سبيل الله ثم أحيا ، ثم أقتل ، ثم أحيا ، ثم أقتل ) ..... و تأمل حال سحرة فرعون ، و كيف صنعهم الإيمان ؟ و هم الذين ما عرفوا لهم ربا إلا فرعون ، فأقسموا بعزته ، و احتموا بقوته ، و افتقروا إليه ، فلما دخل الإيمان قلوبهم صاروا رجالا ، فضحوا بكل ما يملكون ، و هانت عليهم أوراحهم ... ( قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات و الذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضى هذه الحياة الدنيا ) .

    و سل التاريخ عن ياسر و عمار و سمية ، و بلال و صهيب و خباب ، و مصعب و أم سلمة و عثمان ، سل عنهم مكة و المدنية ، سل عنهم يوم بدر و أحد و الخندق ... ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا ) .

    و تدبر سيرة سيد ولد آدم صلى الله عليه و سلم و هو يصف حاله فيقول : ( لقد أوذيت في الله ، و ما يؤذى أحد ، و أخفت في الله و ما يخاف احد..... ) ، تذكر ما فعلته حمالة الحطب ، تذكر يوم الطائف و ما فيه ، تذكر يوم منع من دخول بلده و وطنه ، تذكر أن منهم في تفل في وجهه و منهم من حثا عليه التراب و منهم من سبه و منهم من حاول خنقه و قتله و دس السم له في الطعام ، تذكر حادثة الأفك و ما فيها ، هذا غيض من فيض كريم ، حتى صار صلى الله عليه و سلم لهم و لنا قدوة طيبة و أسوة حسنة في التضحية و البذل و التحمل و الفداء ، و العطاء ، فصار شعار التضحية عندهم كأنه ترنيمة يطيب لها أذن السماع فتسمع منهم ...... " فداك أبى و أمي يارسول الله " ... " هبي ريح الجنة هبي " ...

    " غداً نلقى الأحبة محمداً و صحبه " ... " موتوا على ما مات عليه " ... " فلا نامت أعين الجبناء " ... " فزت و رب الكعبة " ... " إني لأجد ريح الجنة دون أحد " . ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله و اليوم الأخر و ذكر الله كثيرا ) .

    و يقول الإمام البنا " إن الأمة التي تحسن صناعة الموت و تعرف كيف تموت الموتة الشريفة يهب لها الله الحياة العزيزة في الدنيا و النعيم الخالد في الآخرة ، و ما الوهن الذي أذلنا إلا حب الدنيا و كراهية الموت ، فأعدوا أنفسكم لعمل عظيم و احرصوا على الموت ؛ توهب لكم الحياة ، و اعلموا أن الموت لابد منه و أنه لن يكون إلا مرة واحدة ، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربح الدنيا و ثواب الآخرة ، و ما يصيبكم إلا ما كتب الله لكم... " . و يقول سيد قطب عن الإمام الشهيد " و ما كانت ألف خطبة و خطبة و لا ألف رسالة للفقيد الشهيد لتلهب الدعوة في نفوس الإخوان ، كما ألهبتها قطرات الدم الزكي المهراق . أن كلماتنا تظل عرائس من الشمع ، حتى إذا متنا في سبيلها دبت فيها الروح و كتبت لها الحياة . و حينما سلط الطغاة الأقزام الحديد و النار على الإخوان كان الوقت قد فات ، كان البناء الذي أسسه البنا قد استطال على الهدم ....... فالحديد و النار لم يهدما فكرة في يوم من الأيام ، فذهب الطغيان ....................و بقى الإخوان .

    ( فاستمسك بالذي أوحى إليك إنك على صراط مستقيم )
    عادل
    عادل
    Admin
    Admin


    ذكر
    عدد الرسائل : 545
    العمر : 32
    آلبـلدْ :~ : الديني Jordan10
    السٌّمعَة : 2
    نقاط : 110
    تاريخ التسجيل : 22/03/2007

    عاجل رد: الديني

    مُساهمة من طرف عادل الأربعاء نوفمبر 21, 2007 12:28 am

    شكرا لك
    جزاك الله خيرا

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 12:53 pm