أثبتت النتائج الحديثة للأبحاث العلمية أن الأرض كانت ومازالت غير مستقرة نشطة وهي مكونة من عدة صفائح أو قطع أرضية تتحرك بجوار بعضها البعض بحركات نسبية مختلفة إلا أننا لا نشعر بحركتها لأنها بطيئة نسبياً .
أثبتت الاكتشافات الحديثة أن القشرة الأرضية ( الجزء الصلب العلوي من الأرض ) غير ثابتة فهي في مكان ما على الأرض يحصل لها مد وتوسع وفي مكان آخر يحصل لها نقص أو استهلاك أو هدم .
وقد ثبت أيضاً أن القارات كانت وما زالت تتحرك بجوار بعضها وتغير أماكنها وبذلك يتغير مناخها وتتغير بيئتها .
طرق استكشاف باطن الأرض :
أ- الطرق الجيوفيزيائية : وفيها يستخدم الجيولوجي الأمواج الزلزالية ويدرس سرعتها وتغير هذه السرعة عبر طبقات الأرض المختلفة .
من المعلوم أن لكل نوع من الصخور كثافة خاصة به ، ولأن سرعة الأمواج الزلزالية تتأثر بكثافة المواد ، فإن لكل صخر سرعة خاصة للأمواج الزلزالية وبهذه الطريقة يتم تحديد أعماق هذه الطبقات الصخرية وتحديد السطوح التي تفصل بينها .
ب- الطرق الجيوكيميائية : وهي معرفة تركيب باطن الأرض بمقارنتها مع مكونات الشهب ودراسة ما تلقيه الأرض من حمم التي تكوّن فيما بعد الصخور النارية
أثبتت الاكتشافات الحديثة أن القشرة الأرضية ( الجزء الصلب العلوي من الأرض ) غير ثابتة فهي في مكان ما على الأرض يحصل لها مد وتوسع وفي مكان آخر يحصل لها نقص أو استهلاك أو هدم .
وقد ثبت أيضاً أن القارات كانت وما زالت تتحرك بجوار بعضها وتغير أماكنها وبذلك يتغير مناخها وتتغير بيئتها .
طرق استكشاف باطن الأرض :
أ- الطرق الجيوفيزيائية : وفيها يستخدم الجيولوجي الأمواج الزلزالية ويدرس سرعتها وتغير هذه السرعة عبر طبقات الأرض المختلفة .
من المعلوم أن لكل نوع من الصخور كثافة خاصة به ، ولأن سرعة الأمواج الزلزالية تتأثر بكثافة المواد ، فإن لكل صخر سرعة خاصة للأمواج الزلزالية وبهذه الطريقة يتم تحديد أعماق هذه الطبقات الصخرية وتحديد السطوح التي تفصل بينها .
ب- الطرق الجيوكيميائية : وهي معرفة تركيب باطن الأرض بمقارنتها مع مكونات الشهب ودراسة ما تلقيه الأرض من حمم التي تكوّن فيما بعد الصخور النارية