بـيـآنـآت.•´¯`®

الديني Gtr8ybiwdwk8os59no

حـيـّآڪ آللـﮧ فـِيِْ مـُنتـَدَىٍ بيـَآنـآتٍ ْ ..}}

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
يا هلا بك بين أخواتك
إن شاء الله تستمتع معـنا
وتفيد وتستفيد معـنا
وبإنتظار مشاركاتـك وإبداعاتـك
ســعداء بتـواجـدك معـنا .. وحيـاك الله
إذا كنت عضواً فتفضل بالدخول مشكوراً
إن لم تكن عضواً وترغب فى الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك ولا تنسى تفعيل عضويتك



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بـيـآنـآت.•´¯`®

الديني Gtr8ybiwdwk8os59no

حـيـّآڪ آللـﮧ فـِيِْ مـُنتـَدَىٍ بيـَآنـآتٍ ْ ..}}

حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
يا هلا بك بين أخواتك
إن شاء الله تستمتع معـنا
وتفيد وتستفيد معـنا
وبإنتظار مشاركاتـك وإبداعاتـك
ســعداء بتـواجـدك معـنا .. وحيـاك الله
إذا كنت عضواً فتفضل بالدخول مشكوراً
إن لم تكن عضواً وترغب فى الإنضمام إلى أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك ولا تنسى تفعيل عضويتك

بـيـآنـآت.•´¯`®

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بـيـآنـآت.•´¯`®

منتدى العلم والمعرفة والعلوم الإسلامية والحاسوب والتكنلوجيا والعلوم المختلفة والمنوعات والنقاشات والتسلية وتلبية حاجاتك المختلفة وإجابة لتساؤلاتك المتنوعة


    الديني

    avatar
    عمر محمد


    ذكر
    عدد الرسائل : 8
    العمر : 32
    ś Ḿ ṩ : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">حياك المنان ورزقك أعلى الجنان بصحبة رسولنا العدنان ومشاركاتك رائعة والحمد لرب الأكوان</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 10/05/2007

    عاجل الديني

    مُساهمة من طرف عمر محمد الخميس مايو 10, 2007 7:03 pm

    ألآ إن نصر الله قريب

    سيقول اليائسون و المثبطون و الحاقدون الذين يسمعون هذا إنه الخيال بعينه ، و إنه الوهم ، و إنه الغرور ، فهم قد يئسوا من أنفسهم و يئسوا من صلتهم بالقوى القادر ، أما نحن فنقول إنها الحقيقة التى نؤمن بها و نعمل لها ( و نريد أن نمن على الذين استضعفوا فى الأرض و نجعلهم أئمة و نجلعهم الوارثين ، و نمكن لهم فى الأرض ) .

    و إن القرآن ليمد هؤلاء الصابرين الآملين الذين لا يجد اليأس إلى قلوبهم سبيلا بمعان من القوة لا تفيض إلا من رحمة الله و قدرته ( و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) .



    متى نصر الله ؟ .. ألا أن نصر الله قريب .. و لكنه مدخر لمن يستحقونه ، و لن يستحقه إلا الذين يثبتون حتى النهاية ، الذين يثبتون على الباساء و الضراء ، الذين يصمدون للزلزلة ، الذين لا يحنون رؤوسهم للعاصفة ، الذين يستيقنون أن لا نصر إلا نصر الله ، و عندما يشاء الله .. و حتى عندما تبلغ المحنة ذورتها ، فهم يتطلعون – فحسب – إلى نصر الله لا إلى أى حل آخر ، و لا إلى أى نصر لا يجىء من عند الله ، إن الصراع مع الباطل و الصبر عليه يهب النفوس قوة ويرفعها على ذواتها و يصهرها فى بوتقة الألم فيصفو عنصرها و يضىء ، ويهب العقيدة عمقاً و قوة و حيوية ، و ترتفع أرواح أصحاب الدعوة على كل قوى الأرض و شرورها و فتنتها و تنطلق من أغلال الحرص على الدعة و الراحة و الحياة ، فتتلألأ الدعوة حتى فى أعين أعدائها و خصومها و عندئذ يدخل الناس فى دين الله أفواجاً .. و حسب المؤمن انتصاراً أن يلقى ربه و هو راض عنه ، بثباته على الحق و استعلائه به ، هذا هو الطريق .. إيمان و جهاد .. و محنة و ابتلاء .. و صبر و ثبات ، و توجه إلى الله وحده ثم يجىء النصر ثم يجىء النعيم ، بهذا يدخل المؤمنون الجنة ، مستحقين لها جديرين بها ، بعد الجهاد و الامتحان و الصبر و الثبات و التجرد لله وحده و إغفال كل ما سواه ..



    إنه لمن الخطأ الجسيم أن يظن البعض – ممن يثبطون الهمم – أن المحن ليست أمراً طبيعياً على طريق النصر ، بل يقولون إنها تولد رجالاً لا يصلحون للقيادة ، و لا يفيدون فى توجيه ، حتى أصبحت المحن سبة و الثبات معرة ، و نتائجها سلبية لا تفيد الجماعة بل تعوقها ، و بالتالى فحذارى حذارى من هذه المحن ، و إياك أن تتعرض لمحنة أو تدخل سجناً ، فإن من ولج هذا الطريق قضى نحبه و ماتت عزيمته ، و ضاع جهده ، و تلوث فكره ، و نقص عقله ، و انتهت صلاحيته ، و كأن البلاء من كسب البشر و ليس قرين الإيمان ( الم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا و هم لا يفتنون * و لقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا و ليعلمن الكاذبين ) .



    و الناس كذلك يقصرون معنى النصر على صور معينة معهودة لهم ، قريبة الرؤية لأعينهم .. و لكن صور النصر شتى .. و قد يتلبس بعضها بصور الهزيمة عند النظرة القصيرة . فإبراهيم عليه السلام و هو يلقى فى النار لا يرجع عن عقيدته و لا الدعوة إليها .. أكان فى موقف نصر أم فى موقف هزيمة .. الغلام فى قصة أصحاب الأخدود قتل و لم ير النصر المبين .. أكان فى موقف نصر أم هزيمة .. محمد صلى الله عليه و سلم يوم الحديبية .. أكان فى موقف نصر أم هزيمة ..

    البنا يوم أن غدرت به الأيدى المجرمة ... أكان فى موقف نصر أم هزيمة . . سيد قطب عندما أعلانها لحظة التأمر على قتله .. فزت و رب الكعبة .. أكان فى موقف نصر أم هزيمة .



    إن وعد الله قائم لرسله و للذين آمنوا لا يتبدل ، ولكن لابد أن توجد حقيقة الإيمان فى القلوب التى ينطبق هذا الوعد عليها ولذلك من صور النصر ، النصر على الذات و النفس فمن انتصر على نفسه كان على غيرها أقدر، و هو النصر الداخلى الذى لا يتم نصر خارجى بدونه بحال من الأحوال .



    و هناك دائما شبهة كاذبة أو أمنية عاتبة : لماذا يارب ؟ لماذا يصاب الحق و ينجو الباطل ؟ لماذا يبتلى أصحاب الحق و ينجو أهل الباطل ؟ و فيم للباطل هذه الصولات ؟ و فيم يعود الباطل من صدامه مع الحق بهذه النتائج ؟ أليس الحق هو الذى ينبغى أن ينتصر ؟ و فيها فتنة للقلوب و هزة .. كلا إنما هى حكمة و تدبير إلهى ... ( ليهلك من هلك عن بينة و يحيى من حى عن بينة ) .



    إن ذهاب الباطل ناجياً فى معركة من المعارك و بقاءه منتفشاً فترة من الزمان ليس معناه أن الله تاركه أو أنه من القوة بحيث لا يغلب أو بحيث يضر الحق ضرراً ( إن ربك لبالمرصاد ) .

    و إن ذهاب الحق مبتلى فى معركة من المعارك و بقاءه ضعيف الحول فترة من الزمان ليس معناه أن الله مجافيه أو ناسيه أو أنه متروك للباطل يهلكه و يرديه ( فاصبر لحكم ربك ) .



    إن الله يملى للباطل ليمضى إلى نهاية الطريق و ليرتكب أبشع الآثام و ليحمل أثقل الأوزار ، و لينال أشد العذاب باستحقاق ( إنما نملى لهم ليزدادو إثماً ) .

    وإن الله يبتلى الحق ليميز الخبيث من الطيب و يعظم الأجر لمن يمضى مع الابتلاء و يثبت و يصبر

    ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب ) .



    وعد قاطع و سنة ثابتة أن ينتصر هذا الدين ، متى .. ؟ عندما تحمله مجموعة من البشر تؤمن به إيماناً كاملاً و تستقيم عليه بقدر طاقتها و تعيش بالإسلام و تجعله وظيفة حياتها و غاية آمالها و تجتهد لتحقيقه فى قلوب الآخرين و فى حياتهم و تتحمل فى سبيل ذلك و لا تستبقى جهداً و لا طاقة و لا تعيش إلا للإسلام حينئذ يتحقق وعد الله ..

    ( وعد الله الذين أمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدوننى لا يشركون بى شيئاً ) .



    إن النصر لايأتى عفواً ، و لا ينزل اعتباطاً ، و لا يخبط خبط عشواء ، إن للنصر قوانين و سنناً سجلها الله فى كتابه الكريم ، ليعرفها عباده المؤمنين و يتعاملوا معها على بصيرة ، و أول هذه القوانين إن النصر من عند الله تعالى ( و ما النصر إلا من عند الله ) ، و ثانيها أن من ينصره الله فلن يغلب ابداً و من خذله فلن ينصر أبداً ( إن ينصركم الله فلا غاب لكم ، و إن يخذلكم فمن ذا ينصركم من بعده ) ، و ثالثها أن الله لا ينصر إلا من نصره ( و لينصرن الله من ينصره ) ، و رابعها أن نصر الله لا يكون إلا للمؤمنين ( و كان حقا علينا نصر المؤمنين ) ، و خامسها أن نصر الله لا يكون إلا بالمؤمنين ( هو الذى أيدك بنصره و بالمؤمنين ) ، إن سريان قوانين النصر يتوقف على وجود المؤمنين ، و هؤلاء المؤمنين لا يهبطون من السماء ، و لكنهم ينبتون من الأرض ، هم نبت يحتاج إلى زراع صادقين صابرين يتعهدونه ، و لهذا كان أكبر هم للبنا أن ينشأ هذا الجيل .

    و ها هو يحدد بدقة ملامح هذا الجيل " جيل النصر المنشود " :

    إرادة قوية : لا يتطرق إليها : ضعف

    وفاء ثابت : لا يعدو عليه : تلون و لا غدر

    تضحية عزيزة : لا يحول دونها : طمع و لا بخل

    معرفة بالمبدأ ، و إيمان به ، و تقدير له : يعصم من :

    الخطأ فيه و الإنحراف عنه ..... و المساومة عليه و الخديعة بغيره

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 7:53 am