بسم الله الرحمن الرحيم
مما لا شك فيه أن الرياضيات بفروعها المختلفة قد ساعدت الإنسان منذ القدم وحتى وقتنا الحاضر في دراسة وتحليل العلاقات بين الظواهر الطبيعية المختلفة وبالتالي في التعرف على بعض القوانين التي تحكم الكون المليء بالأسرار التي يكشفه التقدم العلمي من وقت إلى آخر ولذلك نستطيع أن نقرر أن الأساليب الرياضية كانت ولا تزال الدعامة الأساسية التي يقوم عليها تطور وتقدم العلوم الطبيعية المختلفة. وأن الحضارات المختلفة ارتبطت إلى حد كبير بتقدم هذه الأساليب وظهور عباقرة هذا العلم مثل شيخ الرياضيين العرب ( الخوارزمي ) وباسكال وليبنتزونيوتن مؤسس الرياضيات الحديثة في عصر النهضة وأينشتاين رائد عصر الذرة والفضاء الذي نعيش فيه .
ونشاهد في الوقت الحاضر تطورا" هائلا" في العلوم والاقتصاد وإدارة الأعمال والمحاسبة والحاسب الآلي وما تلى ذلك من تطور هائل واستخدام الأساليب الرياضية الحديثة التي اعتمدت على البرامج الخطية وبحوث العمليات والتي تعتمد بدورها على المحددات والمصفوفات والاحتمالات والتي ساعدت الإنسان في الكشف عن كثير من الغوامض في مختلف المجالات العلمية.
ويتعرض المعلمين لأسئلة من أبنائهم الطلبة حول فوائد الرياضيات في الحياة والأجابة عليهم بان البناء العلمي عبارة عن لبنات متراكمة فوق بعضها بشكل منظم ودقيق وكل علم وكل مكتشف يضيف لبنة جديدة لهذا البناء فإذا أردت أخي الطالب أن تصبح مهندسا" مثلا" لابد أن تمتلك المعرفة الكافية في الرياضيات والتي تعتمد على حساب الكميات ومراكز الثقل والقوى المؤثرة ، واذا أردت أن تصبح مساحا" مدنيا" أو عسكريا" لابد من امتلاكك لقدر كاف لاحد جوانب مادة الرياضيات وإذا أردت أن تتخصص في أي من المواد المواد العلمية الجامعية لابد أن يكون لديك محصلة جيدة من الرياضيات بمثابة جواز سفر تعبر به إلى العلوم الأخرى والى تسلق مراتب الشهادات العلمية العالية إلى أن تصبح عالما "أو مكتشفا" ، كذلك أخي الطالب هناك فوائد للرياضيات في حياتنا والتي تسمى بالرياضيات العملية مثل الرياضيات التجارية وهي كل ما يتعلق بالعمليات الحسابية التي تجري في المحاسبة والإحصاء كذلك الحاسب الآلي الذي هو ثمرة من ثمرات علم الرياضيات وكذلك الحال بالنسبة للإحصاء الذي تعتمد عليه الدول المتقدمة في تأمين حاجات المجتمع وترعى حاضره ومستقبله من خلال الاعداد المتزايدة والمتغيرة في أعداد السكان والمواشي والمواد التموينية و… و … الخ.
ناهيك أخي الطالب عن أن الرياضيات تهذب العقل وتدربه وتجعله قادراً "على التفكير السليم لان العقل السليم في الجسم السليم" كما هو الحال في الرياضة التي تدرب أعضاء الجسم المختلفة وتجعله قادراً "على أداء كل المهمات بلياقة عالية ومهارة كبيرة بعيداً" عن الكسل والملل والانحطاط الجسمي.
الصفر في الرياضيات :
لقد برع العرب في العلوم الرياضية و أجادوا فيها ، و أضافوا إليها إضافات هامة أثارت الإعجاب و الدهشة لدى علماء الغرب ، فاعترفوا بفضل العرب و أثرهم الكبير في تقدم العلم و العمران .
لقد اطلع العرب على حساب الهنود فأخذوا عنه نظام الترقيم ، إذ أنهم رأوا أنه أفضل من النظام الشائع بينهم و هو نظام الترقيم على حساب الجمل ، و كان لدى الهنود أشكال عديدة للأرقام ، هذب العرب بعضها و كونوا من ذلك سلسلتين ، عرفت إحداهما بالأرقام الهندية و هي التي تستعملها هذه البلاد و أكثر الأقطار العربية و الإسلامية و هي ( 1 ، 2، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 ) ، و عرفت الثانية بالأرقام الغبارية ، و قد انتشر استعمالها في بلاد الغرب و الأندلس ، و عن طريق الأندلس دخلت هذه الأرقام إلى أوروبا و عرفت باسم الأرقام العربية (Arabic Number ) و هي :
( 1,2,3,4,5,6,7,8,9 ) ، و ليس المهم هنا تهذيب العرب للأرقام و توفيقهم في اختيار هاتين السلسلتين أو إدخالهما إلى أوروبا ، بل المهم هو إيجاد طريقة جديدة لها و هي طريقة الإحصاء العشري ، و استعمال الصفر لنفس الغاية التي نستعملها الآن .
و كان الهنود يستعملون ( سونيا ) أو الفراغ لتدل على معنى الصفر ، ثم انتقلت هذه اللفظة الهندية إلى العربية باسم ( الصفر ) ، و من هنا أخذها الإفرنج و استعملوها في لغاتهم ، فكان من ذلك (Cipher ) و (Chiffre) و من الصفر أتت الكلمة (Zephyr) و (Cipher) ثم تقلصت عن طريق الاختصار فأصبحت (Zero)
و من المعروف أن للأرقام الرومانية أشكال عديدة بحيث يصعب تعلمها بسهولة ، و لما جاء العرب شعروا بصعوبتها فنقبوا في الأرقام الهندية فوجدوا أن فكرتها أفضل بكثير من السابقة فأخذوا عن الهنود أرقامهم بعد أن طوروها وشذبوها لتكون أكثر فعالية ، و لهذه الأرقام العديد من المزايا منها :
أنها تقتصر على عشرة أشكال بما فيها الصفر ، و من هذه الأشكال يمكن تركيب أي عدد مهما كان كبيرا بينما الأرقام الرومانية تحتاج إلى أشكال عديدة و تشتمل على أشكال جديدة للدلالة على بعض الأعداد .
و من مزاياها أيضا - أي الأرقام العربية أو الهندية - أنها تقوم على النظام العشري ، و على أساس القيم الوضعية بحيث يكون للرقم قيمتان : قيمة في نفسه ، كقيمة الأربعة في العدد 4 ، و قيمة بالنسبة إلى المنزلة التي يقع فيها ، كقيمة الثلاثة في العدد 234 و هي ثلاثين .
و لعل من أهم مزايا هذا النظام هو إدخال الصفر في الترقيم و استعماله في المنازل الخالية من الأرقام ، و لسنا بحاجة إلى أنه لولا الصفر و استعماله لما فاقت الأرقام العربية و الهندية غيرها من الأرقام ، و لما كانت لها أية ميزة ، بل لما فضلتها الأمم على الأنظمة الأخرى المستعملة في الترقيم .
و للصفر فوائد أخرى ، فلولاه لما استطعنا أن نحل كثيرا من المعادلات الرياضية من مختلف الدرجات بالسهولة التي نحلها بها الآن ، و لما تقدمت فروع الرياضيات تقدمها المشهود ، و كذلك لم تتقدم المدنية هذا التقدم العجيب .
و من الغريب أن الأوربيين لم يتمكنوا من استعمال هذه الأرقام إلا بعد انقضاء قرون عديدة من اطلاعهم عليها ، أي أنه لم يعم استعمالها في أوروبا و العالم إلا في أواخر القرن السادس عشر.
فلو نظرنا لعم الرياضيات بتجرد لوجدناه المحرك الاساسي لحياتنا اليومية
نحتاج للرياضيات عند البيع والشراء[/size]
نحتاج للرياضيات عند الدراسة[/size]
نحتاج الرياضيات عندما ننشئ مشروعا[/size]
نحتاج الرياضيات ونحتاج الرياضيات ونحتاج الرياضيات ولو تفرغت لحصر استخداماتنا للرياضيات لاخذ مني الجهد والتعب والوقت كل مأخذ ولم انته مما اريد[/size]
احب ان افيدكم انه لولا الرياضيات لما رأينا السيارات تسير في الشوارع[/size]
ولا طائرة تطير في الجو[/size]
ا صاروخ ينطلق للفضاء[/size] ....
احب ان اختم بأن الرجل الذي يعيش وسط الصحراء او من يعيش في وسط المدينة الحديثة كلاهما لا يمكنها ااستغناء عن هذا العلم الرائع والمتغلغل في كل شيء
فالراعي يعرف اعداد اغنامه ،، والبدوي يفهم في علم الفلك والنجوم ويعرف متى تتبدل فصول السنة ويحددها
علم المواريث وهو العلم المتخصص في الفقه الاسلامي ويعني بتركات والورث وكيفية توزيعه بين الورثة يعتمد اعتماد رئيسي على علم الرياضيات ]كتاب الله سبحانه مكون من صفحات[/size]
هذه الصفحات مرقمه
ويحتوي على سور
السور معدودة ومعروفة
السور تحتوي آيات معروفة العدد .............................
كما ذكرت سابقا سيتعب من يحاول احصاء وحصر تغلغل الرياضيات في حياته اليومية
(((( صحيح هذا الموضوع ليس مكانة هنا ولاكن لم اجد لة اي مكان اسف))
انا من محبي الرياضيات وايد[/size]
فوائد الرياضيات + معلومات قيمة
مما لا شك فيه أن الرياضيات بفروعها المختلفة قد ساعدت الإنسان منذ القدم وحتى وقتنا الحاضر في دراسة وتحليل العلاقات بين الظواهر الطبيعية المختلفة وبالتالي في التعرف على بعض القوانين التي تحكم الكون المليء بالأسرار التي يكشفه التقدم العلمي من وقت إلى آخر ولذلك نستطيع أن نقرر أن الأساليب الرياضية كانت ولا تزال الدعامة الأساسية التي يقوم عليها تطور وتقدم العلوم الطبيعية المختلفة. وأن الحضارات المختلفة ارتبطت إلى حد كبير بتقدم هذه الأساليب وظهور عباقرة هذا العلم مثل شيخ الرياضيين العرب ( الخوارزمي ) وباسكال وليبنتزونيوتن مؤسس الرياضيات الحديثة في عصر النهضة وأينشتاين رائد عصر الذرة والفضاء الذي نعيش فيه .
ونشاهد في الوقت الحاضر تطورا" هائلا" في العلوم والاقتصاد وإدارة الأعمال والمحاسبة والحاسب الآلي وما تلى ذلك من تطور هائل واستخدام الأساليب الرياضية الحديثة التي اعتمدت على البرامج الخطية وبحوث العمليات والتي تعتمد بدورها على المحددات والمصفوفات والاحتمالات والتي ساعدت الإنسان في الكشف عن كثير من الغوامض في مختلف المجالات العلمية.
ويتعرض المعلمين لأسئلة من أبنائهم الطلبة حول فوائد الرياضيات في الحياة والأجابة عليهم بان البناء العلمي عبارة عن لبنات متراكمة فوق بعضها بشكل منظم ودقيق وكل علم وكل مكتشف يضيف لبنة جديدة لهذا البناء فإذا أردت أخي الطالب أن تصبح مهندسا" مثلا" لابد أن تمتلك المعرفة الكافية في الرياضيات والتي تعتمد على حساب الكميات ومراكز الثقل والقوى المؤثرة ، واذا أردت أن تصبح مساحا" مدنيا" أو عسكريا" لابد من امتلاكك لقدر كاف لاحد جوانب مادة الرياضيات وإذا أردت أن تتخصص في أي من المواد المواد العلمية الجامعية لابد أن يكون لديك محصلة جيدة من الرياضيات بمثابة جواز سفر تعبر به إلى العلوم الأخرى والى تسلق مراتب الشهادات العلمية العالية إلى أن تصبح عالما "أو مكتشفا" ، كذلك أخي الطالب هناك فوائد للرياضيات في حياتنا والتي تسمى بالرياضيات العملية مثل الرياضيات التجارية وهي كل ما يتعلق بالعمليات الحسابية التي تجري في المحاسبة والإحصاء كذلك الحاسب الآلي الذي هو ثمرة من ثمرات علم الرياضيات وكذلك الحال بالنسبة للإحصاء الذي تعتمد عليه الدول المتقدمة في تأمين حاجات المجتمع وترعى حاضره ومستقبله من خلال الاعداد المتزايدة والمتغيرة في أعداد السكان والمواشي والمواد التموينية و… و … الخ.
ناهيك أخي الطالب عن أن الرياضيات تهذب العقل وتدربه وتجعله قادراً "على التفكير السليم لان العقل السليم في الجسم السليم" كما هو الحال في الرياضة التي تدرب أعضاء الجسم المختلفة وتجعله قادراً "على أداء كل المهمات بلياقة عالية ومهارة كبيرة بعيداً" عن الكسل والملل والانحطاط الجسمي.
الصفر في الرياضيات :
لقد برع العرب في العلوم الرياضية و أجادوا فيها ، و أضافوا إليها إضافات هامة أثارت الإعجاب و الدهشة لدى علماء الغرب ، فاعترفوا بفضل العرب و أثرهم الكبير في تقدم العلم و العمران .
لقد اطلع العرب على حساب الهنود فأخذوا عنه نظام الترقيم ، إذ أنهم رأوا أنه أفضل من النظام الشائع بينهم و هو نظام الترقيم على حساب الجمل ، و كان لدى الهنود أشكال عديدة للأرقام ، هذب العرب بعضها و كونوا من ذلك سلسلتين ، عرفت إحداهما بالأرقام الهندية و هي التي تستعملها هذه البلاد و أكثر الأقطار العربية و الإسلامية و هي ( 1 ، 2، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 ) ، و عرفت الثانية بالأرقام الغبارية ، و قد انتشر استعمالها في بلاد الغرب و الأندلس ، و عن طريق الأندلس دخلت هذه الأرقام إلى أوروبا و عرفت باسم الأرقام العربية (Arabic Number ) و هي :
( 1,2,3,4,5,6,7,8,9 ) ، و ليس المهم هنا تهذيب العرب للأرقام و توفيقهم في اختيار هاتين السلسلتين أو إدخالهما إلى أوروبا ، بل المهم هو إيجاد طريقة جديدة لها و هي طريقة الإحصاء العشري ، و استعمال الصفر لنفس الغاية التي نستعملها الآن .
و كان الهنود يستعملون ( سونيا ) أو الفراغ لتدل على معنى الصفر ، ثم انتقلت هذه اللفظة الهندية إلى العربية باسم ( الصفر ) ، و من هنا أخذها الإفرنج و استعملوها في لغاتهم ، فكان من ذلك (Cipher ) و (Chiffre) و من الصفر أتت الكلمة (Zephyr) و (Cipher) ثم تقلصت عن طريق الاختصار فأصبحت (Zero)
و من المعروف أن للأرقام الرومانية أشكال عديدة بحيث يصعب تعلمها بسهولة ، و لما جاء العرب شعروا بصعوبتها فنقبوا في الأرقام الهندية فوجدوا أن فكرتها أفضل بكثير من السابقة فأخذوا عن الهنود أرقامهم بعد أن طوروها وشذبوها لتكون أكثر فعالية ، و لهذه الأرقام العديد من المزايا منها :
أنها تقتصر على عشرة أشكال بما فيها الصفر ، و من هذه الأشكال يمكن تركيب أي عدد مهما كان كبيرا بينما الأرقام الرومانية تحتاج إلى أشكال عديدة و تشتمل على أشكال جديدة للدلالة على بعض الأعداد .
و من مزاياها أيضا - أي الأرقام العربية أو الهندية - أنها تقوم على النظام العشري ، و على أساس القيم الوضعية بحيث يكون للرقم قيمتان : قيمة في نفسه ، كقيمة الأربعة في العدد 4 ، و قيمة بالنسبة إلى المنزلة التي يقع فيها ، كقيمة الثلاثة في العدد 234 و هي ثلاثين .
و لعل من أهم مزايا هذا النظام هو إدخال الصفر في الترقيم و استعماله في المنازل الخالية من الأرقام ، و لسنا بحاجة إلى أنه لولا الصفر و استعماله لما فاقت الأرقام العربية و الهندية غيرها من الأرقام ، و لما كانت لها أية ميزة ، بل لما فضلتها الأمم على الأنظمة الأخرى المستعملة في الترقيم .
و للصفر فوائد أخرى ، فلولاه لما استطعنا أن نحل كثيرا من المعادلات الرياضية من مختلف الدرجات بالسهولة التي نحلها بها الآن ، و لما تقدمت فروع الرياضيات تقدمها المشهود ، و كذلك لم تتقدم المدنية هذا التقدم العجيب .
و من الغريب أن الأوربيين لم يتمكنوا من استعمال هذه الأرقام إلا بعد انقضاء قرون عديدة من اطلاعهم عليها ، أي أنه لم يعم استعمالها في أوروبا و العالم إلا في أواخر القرن السادس عشر.
فلو نظرنا لعم الرياضيات بتجرد لوجدناه المحرك الاساسي لحياتنا اليومية
نحتاج للرياضيات عند البيع والشراء[/size]
نحتاج للرياضيات عند الدراسة[/size]
نحتاج الرياضيات عندما ننشئ مشروعا[/size]
نحتاج الرياضيات ونحتاج الرياضيات ونحتاج الرياضيات ولو تفرغت لحصر استخداماتنا للرياضيات لاخذ مني الجهد والتعب والوقت كل مأخذ ولم انته مما اريد[/size]
احب ان افيدكم انه لولا الرياضيات لما رأينا السيارات تسير في الشوارع[/size]
ولا طائرة تطير في الجو[/size]
ا صاروخ ينطلق للفضاء[/size] ....
احب ان اختم بأن الرجل الذي يعيش وسط الصحراء او من يعيش في وسط المدينة الحديثة كلاهما لا يمكنها ااستغناء عن هذا العلم الرائع والمتغلغل في كل شيء
فالراعي يعرف اعداد اغنامه ،، والبدوي يفهم في علم الفلك والنجوم ويعرف متى تتبدل فصول السنة ويحددها
علم المواريث وهو العلم المتخصص في الفقه الاسلامي ويعني بتركات والورث وكيفية توزيعه بين الورثة يعتمد اعتماد رئيسي على علم الرياضيات ]كتاب الله سبحانه مكون من صفحات[/size]
هذه الصفحات مرقمه
ويحتوي على سور
السور معدودة ومعروفة
السور تحتوي آيات معروفة العدد .............................
كما ذكرت سابقا سيتعب من يحاول احصاء وحصر تغلغل الرياضيات في حياته اليومية
(((( صحيح هذا الموضوع ليس مكانة هنا ولاكن لم اجد لة اي مكان اسف))
انا من محبي الرياضيات وايد[/size]