من أنت ومن تكون ؟؟
لتتسلل إلى أعماقي
وتخطفي مني أيامي
وأفكاري
..
ماذا فعلت لكي تجعلني
أسير
.
فكان الأسرِ في سجنٍ
دون سجّان
.
فكان الرباط ما بيني وما
بين ما فاتني
اطٍ في الهواءِ
.
الفكر
.
والقلبِ
..
فكل ما بي
الآن ..
قليلاً وكأن نوباتٍ تنابعني
أعدو ..
كوحيد في الجسدِ
يبحثُ عن نفسٍ
كادت أن تكون بالاشيء
..
من تكون ..
لتشغل فكري وذهني
ولأسري
في كل يومٍ
أردد أسمك ..
.
وأسأل فيكَ .
.
ومن تكون ..
.
لأن أقطف لك .
كل ما بعمري من شوكٍ
وأغرسَ بدربك الأزهارِ
وبأنفاسي .. أنعشها
وأشدُّ برحيلكَ ..
كسيدٍ
لم يكن وإن أخذ هذا الأه
كسيدٍ
سيد العالم وسيد نفسي
.
من تكون .
.
لأن أحتار بأمرك ..
وتناشدني دموعٍ
من وجعي !
فلا أدري ما حقيقة
هذه غيرتي ..
هذه تتبعاتي .
.
فتجدني كطفل تعادي
..
من تكون .
.
ليكن ظلكَ من يمر أمامي
وليكن ظلك .
.
كظلٍ لفتى أحلامي .
ليكن ظلك ..
.
يرجع لصاحبه وصاحبه.
.
يملك قلبي
من لا لديه صاحب .
.
فخلت قلبي رحالٍ كالطيور
صغيرٍ كالبحيراتِ
لكنك .
.
خطفتهُ مني ..
ونزعت آلامي .. وقطفت الأشواك
من كنت
.
أمشي عليها فتنزف أقدامي
.
وقطعت مساحاتٍ وأبعدت
من ليلي الظلمةِ .
وسكنت ما بين عين القمر والفجرِ
.
وتكلمت في قلبي ..
مخاطباً قلمي .
وكأنك حياً .. أمامي
بقربي
وتجيد سماعي .
.
ومن تكون
لأكتب إليك وكأنك من نفسي
وكأن ها هنا
في قلبي اليك مساحةٍ
من المشاعرِ .. تشغلها
فأصبحت تحرك كل اعضائي
فأصبحت .
.
تولع بي نيراني .
.
وأصبحت أنا أسير ها هنا في بيتي
فأسير
وكأنني أسير ما بين العيونِ
أخشى لقياكَ فلا أجدكَ
وأخشى الكلام في وجهك .
.
فتأخذ بنفسك .
.
وهي نفسي بنفسكَ ..
.
فأجدكَ أنت بأطباعكَ .
بقسوة كلماتك . رغم حبكَ
.
ما بين التذمر
وما بين الأسف
وما بين
نوباتٍ تستغرق للحظات
وتثور ثائرتي
فأعود للقاءٍ
بوالدي في دنيا الأموات
فأترك عالمكَ ويشغلني
في بعدكَ .
فأصبح عاشق فيكَ .
ولا ادري من تكون
.
فلا أجد بما أدعوك فيهِ
فكأنما
الوصف قد يخونني
في وصفك .
أو كأنما لا هنالك ما يناسبك
كيف ؟؟
وأنك استطعت ان تعلّق بقلبي
فقلبي
منذ زمنٍ بعيدٍ ..
يدعي بالحب والأحاسيس
لكنهُ ..
خالٍ .. فارغٍ
عديم الخيال .
.
فسحبت سماوات أمطاري ..
.
وبيدك كبلت أوجاعي ومسحت
دموعي .
.
فكرت وفكرت وفكرت .. وكأنني
قليلاً
وأقترب من مركز الدوامةِ ..
دوامةٍ .
.
تتحكم بي .
وتجعلني
لا أريد أي حكمٍ عدا حكمٍ
يبقيني بقربكَ
.
عدا حكمٍ يأمرني بأن أكون
بعمرك
وأمسك ما بين راحتاي
عمرك وكأنني
فراشةٍ تحلّق فوق الزهر
أولم تحبني
وتدعوني بوردةٍ من سمائك
بملاكٍ بمرسمٍ انسانٍ
تحلّت بأبهى السمات والصفات
.
يحكمني بان أعطيكَ من أنفاسي
عطراً
ويحكمني
لأن أملكك قصتي .
وأشاركك بمشواري
وأعاهدكَ
.
عهودٍ لصدقي
وإليك الأخلاصِ
الوفاءِ
ومن من الأحباء
والعاشقين
أحبَّ وعشق
وتفرع ما بين
الطرقات
يدعي ما فاته
وما يعتريه من مشاعرٍ
تأسره وتحكمه
وبكونه ضعيفٍ امامك
تلزمه
وها انا ضعيفة أمامك
وبين يداك
فكأنني أتأرجح
أرجو القدر أن يلزمني
ويكتب لي
بالبقاء بقربك
وبأن أخمد على وسادتي
ورأسك على يميني
فأقدم إليك في كل صباحٍ
ما احببت واشتهيت
وأؤمن إليك لأن تكن كطفلٍ مدلل
وأكون كأمه وزوجته وحبيبته
وكل ما إليه
ومن بيدها ويده
.
في الدنيا نعلو بحبنا ونهلُّ
ما بين النجوم
ونخطف بأنفسنا على الأقمار
نكون اثنين والحب ثالثنا
ونبحر في دواخلنا
ونرمي بحبنا
إلى الأرض
كأنها أوراقٍ من أزهارٍ
هرت بعقلي بعيداً
وناشدت بجنوني بك
.
فمن تكون ؟؟
لأجد ما أعلّمه بأسمك
فإلى الآن
أجد وكأنني ما تحت أسماءك
الكثيرة والمتغيرة
خطوطٍ حمراء
أشددُ فيها عن مدى استحواذكَ
فأخذت من كا ما بي
من نفسٍ من وجع
وعطرت كل نفسٍ.
.
وضمدت بيديك الساحرتين
كل جرح .
وجعٍ
.
بلمسةٍ من يديك
يدين لملاكٍ
سالت الدماءِ كقطرة ماء
انهمرت ونزلت
قليلاً
.
من الشوق إليك
إلى حضنك
وبين ذراعيك
رمتني وسحبتني
وأنظر في عينيك
كأنني عامٍ مضى
دون رؤيتكَ
وليت الأيام تمضي وما
بين لقاءك ما بين
الدقيقة والثانية .
.
تأسرني وتحكم على قلبي
بآمالٍ
.
بانك لأجلي باقٍ
ولا هناك في قلبك
من يسكن سواي
!
فساملكك حياتي
وعمري
وأضعكَ كحاكمٍ
للبلاد
وأسلمكَ قلبي
هديةٍ أبديةٍ
وقلمٍ
ليبعد بأهوائك
ولأناظر شفافية
ورهف أحاسيسك
فمن تكون ؟؟
لأفعل !
لأشعل !
ولأعجل بمناداتكَ
ولأظلل بحقائقٍ
كل ما عنه أشرتُ
إليكَ
مما راق لي
لتتسلل إلى أعماقي
وتخطفي مني أيامي
وأفكاري
..
ماذا فعلت لكي تجعلني
أسير
.
فكان الأسرِ في سجنٍ
دون سجّان
.
فكان الرباط ما بيني وما
بين ما فاتني
اطٍ في الهواءِ
.
الفكر
.
والقلبِ
..
فكل ما بي
الآن ..
قليلاً وكأن نوباتٍ تنابعني
أعدو ..
كوحيد في الجسدِ
يبحثُ عن نفسٍ
كادت أن تكون بالاشيء
..
من تكون ..
لتشغل فكري وذهني
ولأسري
في كل يومٍ
أردد أسمك ..
.
وأسأل فيكَ .
.
ومن تكون ..
.
لأن أقطف لك .
كل ما بعمري من شوكٍ
وأغرسَ بدربك الأزهارِ
وبأنفاسي .. أنعشها
وأشدُّ برحيلكَ ..
كسيدٍ
لم يكن وإن أخذ هذا الأه
كسيدٍ
سيد العالم وسيد نفسي
.
من تكون .
.
لأن أحتار بأمرك ..
وتناشدني دموعٍ
من وجعي !
فلا أدري ما حقيقة
هذه غيرتي ..
هذه تتبعاتي .
.
فتجدني كطفل تعادي
..
من تكون .
.
ليكن ظلكَ من يمر أمامي
وليكن ظلك .
.
كظلٍ لفتى أحلامي .
ليكن ظلك ..
.
يرجع لصاحبه وصاحبه.
.
يملك قلبي
من لا لديه صاحب .
.
فخلت قلبي رحالٍ كالطيور
صغيرٍ كالبحيراتِ
لكنك .
.
خطفتهُ مني ..
ونزعت آلامي .. وقطفت الأشواك
من كنت
.
أمشي عليها فتنزف أقدامي
.
وقطعت مساحاتٍ وأبعدت
من ليلي الظلمةِ .
وسكنت ما بين عين القمر والفجرِ
.
وتكلمت في قلبي ..
مخاطباً قلمي .
وكأنك حياً .. أمامي
بقربي
وتجيد سماعي .
.
ومن تكون
لأكتب إليك وكأنك من نفسي
وكأن ها هنا
في قلبي اليك مساحةٍ
من المشاعرِ .. تشغلها
فأصبحت تحرك كل اعضائي
فأصبحت .
.
تولع بي نيراني .
.
وأصبحت أنا أسير ها هنا في بيتي
فأسير
وكأنني أسير ما بين العيونِ
أخشى لقياكَ فلا أجدكَ
وأخشى الكلام في وجهك .
.
فتأخذ بنفسك .
.
وهي نفسي بنفسكَ ..
.
فأجدكَ أنت بأطباعكَ .
بقسوة كلماتك . رغم حبكَ
.
ما بين التذمر
وما بين الأسف
وما بين
نوباتٍ تستغرق للحظات
وتثور ثائرتي
فأعود للقاءٍ
بوالدي في دنيا الأموات
فأترك عالمكَ ويشغلني
في بعدكَ .
فأصبح عاشق فيكَ .
ولا ادري من تكون
.
فلا أجد بما أدعوك فيهِ
فكأنما
الوصف قد يخونني
في وصفك .
أو كأنما لا هنالك ما يناسبك
كيف ؟؟
وأنك استطعت ان تعلّق بقلبي
فقلبي
منذ زمنٍ بعيدٍ ..
يدعي بالحب والأحاسيس
لكنهُ ..
خالٍ .. فارغٍ
عديم الخيال .
.
فسحبت سماوات أمطاري ..
.
وبيدك كبلت أوجاعي ومسحت
دموعي .
.
فكرت وفكرت وفكرت .. وكأنني
قليلاً
وأقترب من مركز الدوامةِ ..
دوامةٍ .
.
تتحكم بي .
وتجعلني
لا أريد أي حكمٍ عدا حكمٍ
يبقيني بقربكَ
.
عدا حكمٍ يأمرني بأن أكون
بعمرك
وأمسك ما بين راحتاي
عمرك وكأنني
فراشةٍ تحلّق فوق الزهر
أولم تحبني
وتدعوني بوردةٍ من سمائك
بملاكٍ بمرسمٍ انسانٍ
تحلّت بأبهى السمات والصفات
.
يحكمني بان أعطيكَ من أنفاسي
عطراً
ويحكمني
لأن أملكك قصتي .
وأشاركك بمشواري
وأعاهدكَ
.
عهودٍ لصدقي
وإليك الأخلاصِ
الوفاءِ
ومن من الأحباء
والعاشقين
أحبَّ وعشق
وتفرع ما بين
الطرقات
يدعي ما فاته
وما يعتريه من مشاعرٍ
تأسره وتحكمه
وبكونه ضعيفٍ امامك
تلزمه
وها انا ضعيفة أمامك
وبين يداك
فكأنني أتأرجح
أرجو القدر أن يلزمني
ويكتب لي
بالبقاء بقربك
وبأن أخمد على وسادتي
ورأسك على يميني
فأقدم إليك في كل صباحٍ
ما احببت واشتهيت
وأؤمن إليك لأن تكن كطفلٍ مدلل
وأكون كأمه وزوجته وحبيبته
وكل ما إليه
ومن بيدها ويده
.
في الدنيا نعلو بحبنا ونهلُّ
ما بين النجوم
ونخطف بأنفسنا على الأقمار
نكون اثنين والحب ثالثنا
ونبحر في دواخلنا
ونرمي بحبنا
إلى الأرض
كأنها أوراقٍ من أزهارٍ
هرت بعقلي بعيداً
وناشدت بجنوني بك
.
فمن تكون ؟؟
لأجد ما أعلّمه بأسمك
فإلى الآن
أجد وكأنني ما تحت أسماءك
الكثيرة والمتغيرة
خطوطٍ حمراء
أشددُ فيها عن مدى استحواذكَ
فأخذت من كا ما بي
من نفسٍ من وجع
وعطرت كل نفسٍ.
.
وضمدت بيديك الساحرتين
كل جرح .
وجعٍ
.
بلمسةٍ من يديك
يدين لملاكٍ
سالت الدماءِ كقطرة ماء
انهمرت ونزلت
قليلاً
.
من الشوق إليك
إلى حضنك
وبين ذراعيك
رمتني وسحبتني
وأنظر في عينيك
كأنني عامٍ مضى
دون رؤيتكَ
وليت الأيام تمضي وما
بين لقاءك ما بين
الدقيقة والثانية .
.
تأسرني وتحكم على قلبي
بآمالٍ
.
بانك لأجلي باقٍ
ولا هناك في قلبك
من يسكن سواي
!
فساملكك حياتي
وعمري
وأضعكَ كحاكمٍ
للبلاد
وأسلمكَ قلبي
هديةٍ أبديةٍ
وقلمٍ
ليبعد بأهوائك
ولأناظر شفافية
ورهف أحاسيسك
فمن تكون ؟؟
لأفعل !
لأشعل !
ولأعجل بمناداتكَ
ولأظلل بحقائقٍ
كل ما عنه أشرتُ
إليكَ
مما راق لي